لا تعلن جماعة "القربان" عن قائدها ولا مصادر تمويلها، لكنها تتبع معتقدا يركز على الإيمان بالله فقط، مع اعتبار علي بن أبي طالب ولي أمر المسلمين، دون الاعتراف بوجود النبي محمد، وتتبنى طقوسا خاصة.