أعلنت إدارة ترامب توليها مسؤولية اختيار المشاركين بتغطية أنشطة الرئيس، بدعوى إفساح المجال للإعلام الجديد، بينما كانت هذه مهمة رابطة مراسلي البيت الأبيض، التي اعتبرت القرار يمس استقلالية الصحافة.