بدأت أنماط التواصل التقليدية داخل الأسرة تتراجع تدريجيًا. فقد تحوّلت لحظات الاجتماع إلى أوقات صامتة، حيث ينشغل كل فرد بهاتفه الذكي أو جهازه اللوحي.