تكافح الشركات في أجزاء سوريا التي كانت تحت سيطرة نظام الأسد لبيع سلعها مع كميات الواردات الرخيصة التي تقوض المنتجين المحليين ما أثار غضبًا إزاء تحرك الحكومة الجديدة لخفض التعريفات الجمركية.