بات مستقبل آلاف العائلات في مدينة جنين ومخيمها مجهولا، بعد توسيع الجيش الإسرائيلي عمليته العسكرية، وحرصه على تغيير المعالم وتدمير البنية التحتية، حيث بات رجوع الأهالي إلى بيوتهم صعبا وغير مضمون.