عمليا يصعب فصل الأمور، فالأفعال والممارسات الشخصية والعمل المؤسساتي المنظم وأيضا التعاون الدولي ترتبط ارتباطا وثيقا، لكن هناك طرق يمكن للفرد أن يتبعها للمساهمة بالحد من أزمة المناخ.