خلصت دراسة في روسيا إلى أن إدراك أهمية الدين ودوره في حياة الروس اتسع بشكل ملحوظ، ويعتقد خبراء أن "العودة" للدين مردها العديد من العوامل، منها البحث عن بديل للأيديولوجيا.