تستلقي مدينة حماة السورية على ضفتي نهر العاصي، وتجمع بين عراقة التاريخ وأصالة الحاضر، حيث تتناغم النواعير الشهيرة مع صوت المآذن، وتحكي المباني الأثرية قصة حضارات توالت على هذه البقعة منذ آلاف السنين.