في ظل غياب بدائل السكن الآمن، يعيش آلاف الغزيين في منازل مهددة بالسقوط، وبعضها قد بدأ يسقط بالفعل. خطرٌ يومي يواجهه السكان، بموازاة تجدد القصف والتهديدات الأمنية المتصاعدة.