ترتفع معدلات الطلاق في الصين، مما يدفع العديد من الأزواج إلى الرغبة في تدمير الذكريات مثل الصور والألبومات، التي صُممت لتدوم طويلاً. وفي مستودع يقع على بعد 60 ميلاً خارج بكين، يستخدم ليو وي وفريقه آلات سحق صناعية للمساعدة في التخلص من هذه الذكريات السعيدة.