بينما تمارس ميلودي ليجل روتينها الصباحي المنهجي، تسجل ساعة "جارمن" الذكية الخاصة بها مسارها في البحيرة، وتحول حركات السباحة إلى ضربات فرشاة رقمية وتبتكر فنًا لطيفًا باستخدام ساعتها الذكية.