توصلت دراسة جديدة في مجلة Nature Human Behaviour، أنه يمكن لحاسة الشّم البشرية بجزء من الثانية، التمييز بين الروائح. ويوازي مستوى حساسيتها كيفية إدراك أدمغتنا للألوان، ما يدحض الاعتقاد السائد بأنّ الشم هو حاستنا البطيئة.