على مدار العقود التي مرت منذ ظهورها، أصبحت "هالو كيتي" سفيرة لليونيسيف، ومبعوثة خاصة لوزارة الخارجية اليابانية، وموضوعًا للمطاعم والمقاهي ذات الطابع الخاص، ووجهًا لمتنزهين ترفيهيين، وحتى مستشفى للولادة.