ما يحدث في برشلونة هذا الموسم يمكن وصفه بأنه ثورة كروية بكل المقاييس. هذه الثورة يقودها المدرب هانز ديتر فليك، الذي صعق إسبانيا وأوروبا بما حققه. فبعد أن كان برشلونة يعاني من خسائر غير متوقعة ومتتالية وبنتائج كبيرة، أصبح الفريق، بنفس عناصره تقريبًا، لا يرضى إلا بالانتصارات الكبيرة.