بينما سيطر الجمهوريون على البيت الأبيض وقلبوا مجلس الشيوخ، إلا أن السيطرة الموحدة للحزب الجمهوري على الحكومة الفيدرالية كاملة لا تزال محل شك، حيث لا يزال فرز الأصوات في سباقات مجلس النواب جاريا.