لِمَ يلجأ من يعانون من مشاكل صحة عقلية إلى وسائل التواصل الاجتماعي بحثًا عن حلول؟ وهل أثبتت التجربة فعاليتها؟ ما رأي الخبراء بهذه الظاهرة؟