بدأ الأشخاص الذين يشعرون بالإحباط من نفوذ إيلون ماسك بواشنطن في اتخاذ إجراءات ضد وكلاء تسلا، وهو ما وصفه الرئيس ترامب بأنه "إرهاب محلي".