يجمع الخبراء على أن مقتل الأمين العام حسن نصر الله، هو ضربة قوية لحزب الله في أعقاب سلسلة اغتيالات طالت أيضا تسعة من قيادي الصف الأول. هذه التطورات تشير حسب مراقبين إلى وجود "ثغرة أمنية كبيرة" داخل الحزب اللبناني.