عاد آلاف اليمنيين إلى ديارهم بعد تجربة النزوح، غير أن الحرب غيرت النسيج الاجتماعي داخل اليمن وباتت العائلات تعاني أكثر من الفقر والبؤس. فهل بات النازحون خارج أولويات الإغاثة؟