حقق حزب "البديل" صعودًا كبيرًا في انتخابات شرق ألمانيا الأخيرة، خاصة في تورينغن وساكسونيا، رغم تصنيفه كحزب يميني متطرف. يعتقد ثلثا الألمان أن سيادة القانون مهددة، مما يثير تساؤلات حول ضرورة حظر الحزب لحماية الديمقراطية.