بعد أن كانت ألمانيا تعتبر بمثابة "صيدلية العالم"، أصبحت ومنذ سنوات تعاني من نقص شديد في الأدوية مثل المضادات الحيوية وخافضات الحرارة وأدوية الأطفال - والآن حتى المحاليل الملحية وغيرها، الأمر الذي ينعكس على جودة العلاج.