من المتوقع أن تحافظ كامالا هاريس إلى حد كبير على نهج بايدن في السياسة الخارجية إزاء ملفات كالصين وإيران وأوكرانيا، بيد أنها قد تتبنى لهجة أكثر صرامة مع إسرائيل بشأن حرب غزة إذا حصلت على ترشيح حزبها وفازت في الانتخابات.