غالبا ما يتم التركيز على العوامل الخارجية كأبرز أسباب الركود الاقتصادي في ألمانيا مع أن تحديات الهيكلية وعلى رأسها ضعف الرقمنة وعدم تحديث البنى التحتية لا تقل خطورة. والسؤال هنا، هل تستطيع ألمانيا اللحاق بالركب مجددا؟