تستعد الحكومة الألمانية لعلاقة عبر أطلسية في غاية الصعوبة مع الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب. بيد أنَّها ما تزال غير مستعدة حقًا لذلك، بعد أن راهنت طويلا على فوز كامالا هاريس كحليف مرغوب على ضفة الأطلسي الأخرى.