شددت الأمم المتحدة على أن ولاية راخين موطن أقلية الروهينغا مهددة "بمجاعة حادة وشيكة" وهي إحدى أفقر ولايات بورما (ميانمار) مشيرة لأن إنتاج الغذاء المحلي لن يقدر إلا على تغطية 20% من حاجات السكان بحلول مارس وأبريل 2025.