تشكل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض صدمة بالنسبة لأوروبا لأنها تضع الشراكة الأطلسية مجدداً على صفيح ساخن قد يضعف حلف الناتو ودعم أوكرانيا. عودة قد تعني أيضاً اندلاع توترات اقتصادية وجيوسياسية بالنسبة للقارة العجوز.