انتقد ساسة منافسون للمستشار الألماني مكالمته مع بوتين. ووصف الحزب المسيحي الديمقراطي المنافس الخطوة بأنها "علامة ضعف"، وقال حزب الخضر إنها "دعاية انتخابية". فيما شدد حزبه الاشتراكي على أهمية "تحقيق تقدم دبلوماسي".