دفع السعي نحو فرض قواعد صارمة على الفتيات والنساء من قبل الحكومة في طرابلس إلى إثارة غضب النساء ومنظمات حقوقية ونشطاء. ويخشى مراقبون أن تشير هذه القواعد إلى عودة السياسات الاستبدادية والتضييق على الحريات في البلاد.