أثار الهجوم المميت بسكين والذي وقع في أشافنبورغ جنوب ألمانيا، جدلاً حول الهجرة على المستوى الاتحادي. ومطالبات من المعارضة بمراقبة شاملة للحدود، وزيادة عمليات الترحيل من البلاد.