رعب كبير يسيطر على ساكنة أشافنبورغ، بعد الحادث المأساوي الذي راح ضحيته طفل لا يتجاوز عمره سنتين، ورجل في الأربعينيات. فمن يتحمل مسؤوليته؟ وما الحل لتجنب تكراره؟