في مواقع التواصل توجد حسابات يفترض أنها لشابّات يدلين بدلوهن في الحملة الانتخابية بآراء سياسية يمينية ويفتخرن بأنَّهن سيصوتن لحزب البديل. وبحسب تحقيق لموقع تاغسشاو فإنَّ هذه الحسابات مزيفة وتم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي.