تقف ألمانيا على أعتاب انتخابات تشريعية حاسمة وسط أزمات اقتصادية واستقطاب سياسي حاد، حيث يتصدر المحافظون المشهد بينما يتقدم اليمين المتطرف، في ظل تدخلات دولية وتحديات جيوسياسية قد تعيد تشكيل المشهد الأوروبي.