اتفق زعماء دول الاتحاد الأوروبي على خطط لزيادة ضخمة في الإنفاق الدفاعي، وذلك بعد عقود من التبعية العسكرية لواشنطن. سعي التكتل القاري للاستقلالية العسكرية خطوة على طريق محفوف بالتحديات وفق معلقين ألمان وأوروبيين.