يحتدم النقاش عالميا حول ما إذا كان ينبغي تقييد استخدام الهواتف الذكية للأطفال واليافعين. في ألمانيا، تتزايد أعداد المدارس التي تمنع الهواتف المحمولة، وهو ما تتجه له ولاية هيسن أيضا.