وسط غابات الزيتون الممتدة بمدينة العامرة، تحول المشهد إلى ساحة درامية حيث أصبحت الخيام تتنافس مع أشجار الزيتون في العدد والوجود. اليوم أصبح المكان مكتظًا بهذه الهياكل التي تضاعفت عشرات المرات وأصبحت أكثر صلابة وجودة.