تنتظر الحكومة السورية الجديدة، التي يهيمن عليها حلفاء و"رفاق سلاح" الرئيس الانتقالي الشرع، تحديات كبيرة لجهة طمأنة الداخل السوري وكسب ثقة المجتمع الدولي، لكن هل تعكس التنوع السوري؟ ولماذا يرفض الأكراد تنفيذ قراراتها؟