يعتقد أن استخدام الوالدين للهاتف المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي والألعاب يمكن أن يعطل وقت الأسرة، حيث من المرجح أن تستخدم الأمهات وسائل التواصل الاجتماعي وينظرن إليها على أنها تتداخل مع وقت الأسرة، في حين كشفت استطلاعات الرأي أن الآباء سجلوا مستويات أعلى من ألعاب الهاتف المحمول، وفقًا لما نشره موقع Psypost نقلًا عن دورية Psychology of Popular Media.حاضر ومهيمنوأصبح لاستخدام الهاتف المحمول حضور مستمر في الحياة الأسرية، حيث يستخدم الآباء هواتفهم الذكية بشكل متكرر في أنشطة مختلفة، بما يشمل وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب المحمولة، غالبًا أثناء التفاعل مع أطفالهم.وأظهرت الأبحاث السابقة أن هذا "التواصل التكنولوجي" يمكن أن يعطل تفاعل الوالدين مع الطفل ويؤثر على سلوك الأطفال ونموهم. على سبيل المثال، يمكن أن يكون الآباء المشتتون بالأجهزة المحمولة أقل استجابة لاحتياجات أطفالهم، مما يؤدي إلى تفاعلات أقل جودة.الضرر المتصورلا يزال البحث حول كيفية تأثير أنواع مختلفة من استخدام الهاتف على وقت الأسرة قيد التطوير، ولا تزال التأثيرات على ضغوط الأبوة غير واضحة، لكن قام الباحث براندون ماكدانييل،