مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، الاثنين، أن بلاده ترى أن القوة وحدها لا تكفي لضمان أمن إسرائيل، مشددا على أن الحل الدبلوماسي لا يزال قائما."وقت الدبلوماسية قد حان"وأكد بارو الذي يزور القدس، مع حلول الذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس، على أن وقت الدبلوماسية قد حان، خصوصا بعدما امتدت الحرب من قطاع غزة إلى لبنان.ورأى أن الاقتراح الفرنسي الأميركي لوقف إطلاق النار في لبنان لا يزال مطروحا، معلنا أن بلاده ستواصل العمل عليه.وكان الوزير الفرنسي قد زار لبنان قبل أسبوع، واعتبر أن ثمة حلولا دبلوماسية هناك على الرغم من الضربات الإسرائيلية المكثفة التي تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله.وعدد وزير الخارجية في منشور على "إكس" عدة مطالب ضرورية من بينها وقف إطلاق النار واحترام القانون الدولي والإنساني وتنفيذ القرار 1701، الذي أنهى الحرب التي اندلعت في 2006 بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، مشددًا بعد أن التقى رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، على أن فرنسا لا تزال إلى جانب لبنان، وفق تعبيره.منذ 23 سبتمبريذكر أنه منذ منتصف سبتمبر