في خضم الحياة المزدحمة بالكثير من المسؤوليات والمهام والضغوط، يسعى الكثيرون إلى اكتشاف طرق لاستعادة راحة البال والهدوء والسكينة.كما يحرص هؤلاء على القيام بعادات تسهم بشكل إيجابي في الحفاظ على الثبات أثناء الأوقات العصيبة، كما يلي:اليقظة الذهنيةيصبح الأشخاص الذين يمارسون تقنيات اليقظة الذهنية مثل التأمل أو التنفس العميق أكثر وعياً بأفكارهم ومشاعرهم.وتساعد ممارسة اليقظة الذهنية على التعامل مع المواقف العصيبة بهدوء بدلاً من رد الفعل بسرعة دون تفكير.ومن خلال جعل اليقظة الذهنية كجزء من الروتين اليومي، فإنهم يبنون شعورا بالسلام الداخلي الذي يدعمهم عندما تصبح الأمور صعبة.عقلية النموأيضا يرى الأشخاص الذين يظلون هادئين تحت الضغط التحديات عادةً كفرص للنمو والتعلم، وليس كتهديدات لقدراتهم أو احترامهم لذاتهم.كما تساعدهم طريقة التفكير هذه، والتي تسمى عقلية النمو، على تقبل الصعوبات، والبقاء إيجابيين أثناء الانتكاسات، والتركيز على الجهد والتحسين بدلاً من التفكير في أن قدراتهم ثابتة.العناية بالذاتلا شك في أن الاهتمام بالصحة الجسدية والعقلية هو مفتاح لبقاء الشخص هادئا تحت الضغط.ويعرف الأشخاص الذين