من جديد فتح الملياردير الأميركي ومالك شركة "سبيس إكس" إيلون ماسك، ملف إجبار الحكومة الأميركية لشركته على خطف فقمة وإجراء تجربة عليها، وذلك في إطار مطالبتها له بتقديم ضمانات وتقييمات في ما إذا كانت صواريخ شركته قادرة على ضرب أسماك القرش والحيتان في البحر.فقد هدد ماسك في تغريدة، اليوم الأحد، بفضح الحكومة غداً وكشف كيف أجبرت "سبيس إكس" على اختطاف فقمة ووضع سماعات عليها وتشغيل أصوات لمعرفة ما إذا كانت تبدو مستاءة!وكان ماسك قد كشف في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2023) أن "سبيس إكس" اضطرت إلى اختطاف فقمة وربطها بلوح خشبي وإطلاق أصوات طفرة صوتية عليها عبر سماعات الرأس.كذلك أوضح حينها أن السبب الرئيسي وراء تأخير إطلاق شركته ليس تصنيع الصاروخ أو إنشاءه، بل الهيئات التنظيمية والمنظمات التي تمنع إطلاق الصاروخ بسبب متطلبات السلامة.إطلاق "ستارشيب"وقال ماسك إن "سبيس إكس" تلقت اتصالات حينها من منظمة كانت قلقة بشأن تأثير الطفرات الصوتية من إطلاق "ستارشيب" أكبر وأقوى صاروخ في العالم، على تكاثر الفقمة بالقرب من موقع إطلاق فاندنبرج.فيما أوضح أن سبيس إكس أُجبرت على اختطاف فقمة، وربطها بلوح خشبي،