قال مسؤول بالمخابرات الأميركية اليوم الثلاثاء إن روسيا وإيران والصين عازمة على إثارة أحاديث مثيرة لانقسام الأميركيين قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر.وأضاف المسؤول للصحفيين أن مثل هذه الجهات الأجنبية يمكن أن تفكر في تنفيذ تهديدات جسدية وأعمال العنف في فترة ما قبل الانتخابات وبعدها، ومن المرجح جداً أن تنفذ عمليات تضليل بعد الانتخابات لخلق حالة من عدم اليقين وتقويض العملية الانتخابية.