جعلت الضربات التي وجهتها إسرائيل إلى هرم القيادة في حزب الله، الأمين العام حسن نصر الله في موقف لا يحسد عليه، حيث أصبح وحيدا بعد أن جردته من أهم قادته، عقب تدمير منظومة اتصالاته السرية.