رفض المسؤولون النقابيون عرض شركة بوينغ الأميركية زيادة أجور الساعة بنسبة 30 بالمئة سعيا لفكّ إضراب بدأ منذ أكثر من عشرة أيام، مؤكدين أنه لن يتمّ حتى عرضه على العمال للتصويت.