من المعروف أن المعلومات الخاطئة تشكل مخاطر كبيرة. ولذلك تبذل منصات التواصل الاجتماعي والمنظمات الدولية الكبرى، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة، جهوداً كبيرة لمحاربتها.