عاد مضيق هرمز إلى واجهة الأحداث مجدداً، مع تصاعد التوترات العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران، فإطلاق طهران نحو 200 صاروخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية، إلى جانب تهديد تل أبيب برد قاس، أدخل المنطقة في مرحلة جديدة من عدم الاستقرار، حيث تتابع الدول الكبرى بقلق تطورات هذا التصعيد واحتمال تأثيره سلباً على حركة السفن في مضيق هرمز وبالتالي على أسواق الطاقة العالمية.