حين شنت حركة حماس هجوم السابع من أكتوبر، لم تتوقع أكثر التقديرات أن تدخل الحرب عامها الثاني، وإن تعالت الأصوات المحذرة من الكوارث الإنسانية التي ستحدثها العمليات العسكرية في قطاع غزة، واتساع نطاقها لتتحول إلى حرب إقليمية.