أثارت رسالة منسوبة إلى قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني مزيدا من الجدل حول مصيره رغم أن الهدف منها كان طمأنة الإيرانيين بأنه لم يقتل.