أثارت الدعوات الإسرائيلية إلى تراجع قوات اليونيفيل عن الشريط الحدودي اللبناني، وإصرار الأمم المتحدة على عدم المساس بدورها الكثير من التساؤلات حول ظروف ودور هذه القوات المتمركزة بأعداد كبيرة على الجانب اللبناني من الحدود.