تعرضت الجزائر إلى خيبة أمل بعد أن فشلت في أن تظفر بمقعد إلى جانب الدول المؤسسة لتكتل البريكس، حيث كانت قد تقدمت بطلب الانضمام سعياً منها لتنويع الفرص أمام اقتصادها إضافة إلى الانفتاح على الاستثمار، لتتحول منذ ذلك الحين للاعتماد إلى بناء علاقات اقتصادية واسعة ومستقلة مع الدول الأعضاء في بريكس، خاصة الصين والهند والبرازيل وروسيا.