حالة من الجدل اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر بعد هدم قبة "مستولدة محمد علي باشا" الموجودة في قرافة الإمام الشافعي، ما استدعى تحركا برلمانيا وتعليقا حكوميا على الأمر.